أحيانًا ما تكون أعظم هدية تقدمها لنفسك هي الهدية التي تقدمها لشخص آخر . عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري ، قدمت 150 دولارًا من الأموال التي تحصلت عليها من عملي كجليسة أطفال إلى دار العبادة في الحي الذي أعيش به . كنت فخورة جدًّا بنفسي بفضل هذا العمل الخيِّر الذي قمت به لدرجة أنني أخبرت جميع معارفي بما فعلت. في وقت …
أكمل القراءة »