تمنحنا جروحنا وندوبنا القوة والشجاعة ، فقد جعلت جروحي وندوبي لكل لحظة من حياتي معنى ، وأصبحت أعرف نفسي في النهاية بشكل أفضل ، فقد أصبحت أكثر قوة وغدا شغفي بالحياة أكثر عمقًا . لقد أصبحت أقدر في النهاية جروحي وما أنعم الله به عليَّ من خلالها .
الهدف : تقبل المواقف العصيبة والتجارب المؤلمة التي واجهتها في الماضي – فقد ساعدتك على تشكيل شخصيتك ، فقد أصبحت أقوى بفضل كل ما مررت به ، وبغض النظر عن كل شيء ، فها أنت ذا تقف اليوم على قدميك وتتحدث عن تلك المواقف التجارب .